الجمعة السوداء هي الوقت المثالي لاقتناء قطع ذات معنى وطابع دائم — خاصة للعائلات، والمعلمين، وهواة الجمع الذين يقدّرون المجسمات الحيوانية الواقعية.
بينما يركّز الكثير من المتسوقين على المشتريات الكبيرة، يدرك محبو Toymany أن المجسمات الصغيرة المصنوعة بإتقان يمكن أن تُضفي نفس القدر من الفرح، والإلهام، والقيمة الإبداعية.
هذا العام، جمعنا لكم مجموعة من المجسمات الأكثر شعبية ومجموعات اللعب ذات الطابع الشتوي — تم اختيار كل قطعة بعناية لما تتميز به من تفاصيل دقيقة، وقيمة تعليمية، وتنوع في الاستخدام بين اللعب والعرض.
مجسم شبل أسد يمشي
شبل الأسد الذي يمشي هو من أكثر المجسمات الفردية شهرة لدينا — وذلك لسبب وجيه. وضعية جسمه الحيوية وتعبيرات وجهه تلتقطان طاقة الشبل المرحة بشكل مثالي. يتفاعل معه الأطفال على الفور، ويعجب به هواة الجمع لما يتميز به من واقعية.
كما أنه قطعة رائعة لتعليم الأطفال كيف تنمو الحيوانات الصغيرة، وكيف تتصرف، وكيف تنتمي إلى قطيع. يستخدمه العديد من الآباء والمعلمين لبدء أحاديث حول الأدوار العائلية في عالم الحيوان.
يتناسب هذا الشبل بشكل جميل مع مشاهد السافانا المصغرة، أو طاولات الطبيعة داخل الصفوف الدراسية، أو حتى على "رف الحياة البرية" في غرفة الطفل. إنه مجسم صغير، لكنه يحمل طابعًا شخصيًا كبيرًا بشكل مدهش.
تريد فيديو فتح الصندوق؟ شاهده هنا!
مجسم عجل وحيد القرن
رغم صغر حجمه، يتميز مجسم عجل وحيد القرن بتفاصيل دقيقة ومدهشة. إنه متين وواقعي، ومصمم بحجم مناسب تمامًا ليسهل على الأطفال الصغار حمله والتفاعل معه — وليس من المستغرب أنه من أكثر المجسمات مبيعًا لدينا باستمرار.
يستخدمه المعلمون غالبًا في دروس تتناول الحيوانات المهددة بالانقراض وأنظمة السافانا البيئية. إنه وسيلة بسيطة لطرح موضوعات كبيرة من خلال نموذج صغير وودود.
وبفضل حجمه الصغير، فإنه يتناسب تمامًا مع صناديق الأنشطة الحسية، أو مشاهد السهول المصغرة، أو إلى جانب كتب مصورة عن حيوانات وحيد القرن. قطعة بسيطة، لكنها متعددة الاستخدامات بشكل مدهش.
مجسم سمندل أكسولوتل
قد يكون الأكسولوتل صغيرًا، لكنه لا يفشل أبدًا في جذب الانتباه. مظهره المميز وألوانه الزاهية تجعله مفضلًا لدى الطلاب والمعلمين وكل من يحب الحيوانات الفريدة.
هذا المجسم يفتح باب النقاش بطبيعته حول البرمائيات، وتجديد الأطراف، والبيئات المائية العذبة. يندهش الكثير من الأطفال عندما يعلمون أن الأكسولوتل قادر على إعادة نمو أطرافه، والمجسم يساعد على تجسيد هذه المفاهيم التعليمية.
إضافة ممتعة لصواني الأنشطة ذات الطابع المائي، وزوايا العلوم، أو عروض تشبه أحواض السمك. مخلوق غريب ومميز يثير الفضول دائمًا.
مجسم دب قطبي بالغ مستلقٍ
يُعد هذا الدب القطبي المستريح من أكثر المجسمات الشتوية لدينا. وضعية جسده الهادئة وتفاصيل فروه الملموسة تمنحه حضورًا هادئًا وكأنه خرج من قصة مصورة، خاصةً عند وضعه في مشاهد ثلجية أو زينة موسمية.
كما أنه أداة تعليمية مفيدة عند الحديث عن البيئات القطبية، وتكيّف الحيوانات، أو المواضيع المتعلقة بالمناخ. ينجذب الأطفال عادةً لوضعيته المريحة، مما يثير تساؤلات طبيعية حول كيفية بقاء الدببة القطبية على قيد الحياة في بيئات شديدة البرودة.
سواء استخدم في مجسم شتوي، أو في زاوية قطبية في الفصل الدراسي، أو كجزء من ديكور منزلي موسمي، فإن هذا الدب يجلب معه إحساسًا هادئًا بأجواء الشتاء أينما وُضع.
عِش لحظة ثلجية هادئة مع هذا المجسم.
مجموعة لعب مكونة من 12 مجسمًا كبيرًا لحيوانات القطب
أصبحت هذه المجموعة من أكثر المجموعات الشتوية رواجًا بين المعلمين والعائلات، خصوصًا مع انخفاض درجات الحرارة. تحتوي على 12 حيوانًا قطبيًا مختلفًا، وتُنشئ على الفور "عالمًا ثلجيًا" يستكشفه الأطفال من خلال سرد القصص واللعب الخيالي.
ما يميز هذه المجموعة هو دورها في دعم النقاشات حول النظم البيئية القطبية — كيف تعيش الحيوانات في البرد، وما الذي تأكله، ولماذا تعتبر منطقة القطب الشمالي مهمة. تستخدمها العديد من الفصول الدراسية لبناء موائل مصغرة أو لتعزيز الوعي البيئي المبكر.
سواء وُضعت داخل صندوق حسي مملوء بـ"ثلج"، أو على طاولة الطبيعة، أو ضمن ديكورات شتوية، فإن هذه المجموعة تُضفي حياة كاملة على المنطقة القطبية بطريقة غامرة وسهلة التنفيذ.
اكتشف المزيد من أفكار اللعب باستخدام هذه المجموعة هنا.
مجموعة لعب مكونة من 12 مجسمًا لحيوانات البطريق
تُعد مجموعة البطاريق من أكثر مجموعاتنا الشتوية بهجة. يتميز كل مجسم بوضعية مختلفة — واقف، يمشي، أو يتمدد — مما يجعلها مثالية لإنشاء مشاهد جماعية أو تشكيل "مستعمرة بطاريق" مصغرة.
ينجذب الأطفال بشكل طبيعي إلى البطاريق، وتُعد هذه المجموعة مدخلًا لتعلم مفاهيم مثل الحياة الجماعية، وسلوكيات الرعاية الأبوية، والتكيف مع الطقس البارد. وغالبًا ما يستخدمها المعلمون مع الكتب أو الفيديوهات القصيرة حول الحياة البرية في المناطق القطبية.
في صناديق الأنشطة الحسية الشتوية، أو صواني المياه، أو الزينة الموسمية، تضيف هذه المجموعة طابعًا مرحًا وسحرًا بصريًا. بسيطة، ممتعة، ومليئة بالشخصية.
لا تعرف كيف تصنع صندوقًا حسيًا لهذه المجموعة؟ اكتشف الطريقة من هنا.
مجموعة لعب مكونة من 12 مجسمًا لحيوانات غابات أمريكا الشمالية
تجمع هذه المجموعة العديد من الحيوانات التي يرتبط وجودها بغابات الشتاء — مثل الغزلان، والذئاب، والثعالب، والدببة، والمزيد. إنها مجموعة متعددة الاستخدامات تناسب موسمي الخريف والشتاء على حد سواء.
نظرًا لأن جميع الحيوانات تنتمي إلى النظام البيئي نفسه، فإن المجموعة تُعد أداة مرئية رائعة لتعليم الأطفال عن شبكات الغذاء في الغابات، والهجرة، وكيف تستعد الأنواع المختلفة لفصل الشتاء. يستمتع الأطفال بترتيب المجسمات في مشاهد صغيرة تعكس ما يحدث في البرية.
تتناسب هذه المجموعة بشكل جميل مع طاولة طبيعة شتوية أو صندوق حسي مليء بأقماع الصنوبر، ولحاء الأشجار، والحجارة، والأوراق الجافة. إنها من المجموعات التي تظل مفيدة حتى بعد انتهاء موسم الأعياد.
من البرمائيات الصغيرة إلى مشاهد القطب الكاملة، تُظهر هذه التوصيات مدى تنوّع مجسمات Toymany خلال موسم الشتاء. إذا ألهمتك أي منها لأفكار في المنزل أو الصف أو مجموعة المجسمات الخاصة بك، فهذا هو الوقت المثالي لتحويلها إلى واقع.
موسم الهدايا يبدأ مع عروضنا في الجمعة السوداء، والتي تستمر حتى 1 ديسمبر.
تصفح المجموعة الكاملة من المجسمات والمجموعات الموسمية على Toymany.
اترك تعليقًا
تخضع جميع التعليقات للإشراف قبل نشرها.
This site is protected by hCaptcha and the hCaptcha Privacy Policy and Terms of Service apply.